القراءة هي حياة أخرى تمنح للإنسان، تُوسّع له آفاق المعرفة والثقافة، فتتوسّع مداركه في التعامل واتخاذ القرارات فتجد المثقّف يُحب الناس سماع رأيه والأخذ به؛ لأنّه يعلم أكثرمما يعلم الكثيرون. وقد حثّ الإسلام على القراءة، بل نَزَل الوحي كله على قاعدة اقرأ فكانت (اقرأ باسم ربك الذي خلق)وإنّ أول ما خلق الله هو القلم،
وقد سُمّيت أمة الإسلام (بأمّة اقرأ)
وستقرأ يومًا بإذن الله.